وتعني رئاسة حمشو لوفد رجال الأعمال إلى طهران، أن ماهر الأسد يتحدث من خلاله مع الإيرانيين، بالأعمال والمشاريع. وواقع العمل التجاري بين النظام وإيران شهد تشدداً ايرانياً في المرحلة الأخيرة، من حيث الشروط المفروضة على التاجر السوري. فالإيرانيون يعيشون تحت عقوبات صارمة لا تمكنهم من المبادرة بضخ سيولة في بلد مهدم مثل سوريا، وبالتالي هم من يحددون مستقبل العلاقات التجارية بين البلدين، كون المعوقات الكبرى من طرفهم. لقراءة كامل المقال على جريدة المدن الالكترونية يرجى الضغط على الرابط التالي: محمد حمشو: عندما يتحدث ماهر الأسد بالاقتصاد